منتديات الدكتورة افنان

أهلا و مرحبا بك في منتدانا
نرجو منك التسجيل
و شكرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدكتورة افنان

أهلا و مرحبا بك في منتدانا
نرجو منك التسجيل
و شكرا

منتديات الدكتورة افنان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الدكتورة افنان

المواضيع الأخيرة

» حميه تعتمد على النوم وتناول البروتينات
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالثلاثاء سبتمبر 10, 2013 6:14 pm من طرف الأسيرة

» تناول الاطعمة الساخنة في اطباق الميلامين يزيد من احتمال الاصابة بحصى الكلى
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالثلاثاء سبتمبر 10, 2013 6:09 pm من طرف الأسيرة

» الجرجير كنز من كنوز الخضروات
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالخميس أغسطس 11, 2011 11:52 pm من طرف lovly-pink

» لكل طلاب الانتساب والتعليم عن بعد
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالخميس يوليو 21, 2011 11:45 pm من طرف الأسيرة

» دور الاطباء والممرضات عند موعد الولاده...الاطبا
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالجمعة يوليو 15, 2011 6:52 am من طرف الأسيرة

» الصداع النصفي مرض يصيب الاذكياء
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالثلاثاء يوليو 12, 2011 4:38 am من طرف زائر

» احدث ابحاث 2011
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالثلاثاء يونيو 28, 2011 3:36 pm من طرف زائر

» فضيحة مصنع (الـربـيـــع) للعصيرات‎
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالخميس يونيو 23, 2011 7:25 am من طرف الأسيرة

» انواع الحب الحقيقي ....
وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Emptyالسبت يونيو 18, 2011 9:35 am من طرف الأسيرة


3 مشترك

    وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم

    الأسيرة
    الأسيرة
    المدير العام
    المدير العام


    انثى عدد الرسائل : 930
    البلد : مملكة بين السطور .. يحكمها قلم ..
    القسم المفضل : عيادة الطب الجنائي
    الأوسمة : وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Top1
    نقاط : 57837
    تاريخ التسجيل : 30/07/2008

    وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Empty وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم

    مُساهمة من طرف الأسيرة الأربعاء نوفمبر 26, 2008 11:50 pm

    ولو الخبر متأخر :"(


    وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم

    انتقلت إلى رحمة الله تعالى د. يمان بنت علي الطنطاوي .. الأستاذة بجامعة الملك عبد ............ بجدة في المملكة العربية السعودية فجر يوم الجمعة 17/10/2008 إثر حادث مروري بين مكة وجدّة ، حيث كانت في مكة تلبي دعوة ابنة أختها في مكة ، ثم خرجت للحرم وطافت بالبيت الحرام وفي طريق عودتها إلى جدة اصطدمت بهم سيارة مسرعة .. مما أدى إلى وفاتها رحمها الله وإصابة خمسةٌ من أقاربها كانوا بصحبتها !
    نسأل الله أن يتغمّد الفقيدة بواسع رحمته ويجمعها بوالديها وأختها بنان الطنطاوي في الفردوس الأعلى .. وإنا لله وإنا إليه راجعون !

    رحمها الله رحمة واسعة، ورحم ابوها الشيخ الملائكي علي الطنطاوي.
    لا عجب أن تحظى بكل هذا الحب، ولا أشك في أنها تستحقه وأكثر. فهي الفاضلة ابنة الفاضل، الذي سحرنا ببيانه، وعلمه، وتواضعه.
    يكفي أن تراه يتحدث، لكي تنسى كل أشغالك وتجلس مرغماً لتستمع، وتستمتع.
    يكفي أن تمسك بأحد كتبه، لتسترسل بالقراءة دون شعور.
    ورغم وفرة ما كتب، إلا أن من يعرفونه يقولون، أن في صدره من العلم أضعاف ما كتب.

    أسأل الله له ولها الجنة. ولكل من جاء من صلبه.



    وفي هذا الصدد انقل لكم اقصة المؤلمة لمقتل اختها بنان رحمهما الله ووالدهما

    يقول القائل:


    في 11/5/1401 ه وتحديدا يوم الخميس يوافق 17/3/1981م

    لازالت تتراءى أمام عيني صورة الشيخ علي الطنطاوي في ظهر جمعه ما. حين ظهر لأول مرة بعد مقتل ابنته "بنان " في ألمانيا أقول ظهر الشيخ وكان يخفي خلف صوته جرحا غائرا
    ويحاول أن يخفي الحزن الشديد لفقدها ومالبث أن إنهار الشيخ باكيا وحاول جاهدا حبس دموعه لكنه لم يستطع لأن قلبه مكلوما وحزنه اليما وما ألمّ حزن المشاهدين هو تصرف مخرج البرنامج حين قرب عينيّ الشيخ على الشاشة الصغيرة فلمحنا دموع الشيخ الكبير ومعه بكينا لأليم مصابه رحم الله الشيخ ورحم الله ابنته 0


    استشهدت في مدينة آخن بألمانيا


    بعد أكثر من سبعة عشر عاماً من التشرد والغربة مع زوجها." عصام العطار" أم أيمن بنان بنت الشيخ علي الطنطاوي

    قتلت بخمس رصاصات : اثنتان في الرأس ، واثنتان في الصدر ، وواحدة تحت

    الإبط..وكانت وحدها في البيت عندما اقتحمه المجرمون وقتلوها فيه، وكان

    زوجها هدفا للاغتيال كذلك.

    وقد صلي عليها بمدينة آخن، وشارك في تشيع الجنازة وفود من جميع الاتحادات

    الاسلامية في أوروبا...




    وقد انتقلت الى ألمانيا مع زوجها " عصام العطار" هربا من البطش، حيث كان هدفا

    ينتظره الموت 00 وهناك في ألمانيا كان الزوجين يلاقيا

    عذابين أو محنتين الأولى : الغربه والبعد عن الوطن والأهل

    والثانية الخوف والرعب من المصير المحتوم 00

    وقد تم إغتيا ل الشهيدة " بنان " بعد أن خرج زوجها من المنزل حين بلغه من أخبره بأن المجرمين يتربصون به فخرج الى مكان مجهول تاركا زوجته وأبنائه في المنزل ظنا منه أن لا خطر عليهما وعلى حين غرة اقتحم المجرمون شقة جارتها وأجبروها على أن تحدثها في الهاتف أنها قادمه لزيارتها حينها فتحت "بنان" الباب فهجم المتوحشون المنزل وأروها قتيلة رحمها الله رحمة واسعه وأسكنها فسيح جنانه 0




    حكاية والدها عن الحادث وعن اليم ما عاناه وما يعانيه :

    وكان الشيخ الجليل على الطنطاوي يحبها حباً جماً ، وبكاها الشيخ بكاء مراً اليما

    عليها في التلفزيون بعد اغتيالها أمام ملايين المشاهدين الذين كانوا يتابعون

    برنامجه الشهير المشوق(نور وهداية).

    من كلماته الشهيره....ما سمعت بشاب من شبابنا استشهد في سبيل الله إلا

    تصورت اني أمه وأنه ولدي ، واحسست لفقده بمثل احساس الأم الرؤوم لفقد ولدها

    البار.



    قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله:

    ابنتي بنان رحمها الله, و هذه اول مرة اذكر فيها اسمها,اذكره و الدّمع يملأ

    عيني,و الخفقان بعصف بقلبي, اذكره
    اول مرة بلساني و ما غاب عن ذهني لحظة و لا صورتها عن جناني.


    افتنكرون عليّ أن اجد في كل مأتم مأتمها و في كل خبر وفاة وفاتها؟
    واذا كان كل شجى يثير شجاه لأخيه افلا يثير شجاي لبنتي؟
    ان كل اب يحب اولاده و لكن ما رأيت لا والله ما رأيت من يحبّ بناته مثل حبي

    بناتي.

    ما صدقت الى الآن و قد مرّ على استشهادها اربع سنوات و نصف السنة و انا لا

    اصدق بعقلي الباطن انها
    ماتت,انني اغفل احيانا فاظنّ ان رنّ جرس الهاتف انّها ستعلمني على عادتها

    بانّها بخير لأطمئنّ عليها.

    تكلمني مستعجلة,ترصف الفاظها رصفا",مستعجلة دائما" كأنها تحسّ ان

    الردى لن يبطئ عنها,و انّ هذا المجرم, هذا النذل..هذا..يا اسفي, فاللغة العربية على سعتها


    تضيق باللفظ الذي يطلق على مثله.

    ذلك لأنها لغة قوم لا يفقدون الشرف حتى عند الاجرام, ان في العربية كلمات

    النّذالة و الخسّة و الدناءة,
    وامثالها, و لكن هذه كلها لا تصل في الهبوط الى حيث نزل هذا الذي هدد الجارة

    بالمسدس حتى طرقت عليها الباب لتطمئنّ فتفتح لها, ثم اقتحم عليها,على

    امرأة وحيدة في دارها, فضربها ضرب الجبان,و الجبان اذا

    ضرب اوجع, اطلق عليها خمس رصاصات تلقتها في صدرها و في وجهها .

    ما هربت حتى تقع في ظهرها, كأنّ فيها بقية من اعراق اجدادها الذين كانوا

    يقولون :

    و لسنا على الاعقاب تدمى كلومنا0000000-و لكن على اقدامنا تقطر الدّما

    ثم داس ال...لا ادري والله بم اصفه؟
    ان قلت المجرم فمن المجرمين من فيه بقية من مروءة تمنعه من ان يدوس بقدميه

    النجستين على
    التي قتلها ظلما" ليتوثّق من موتها.
    ربما كان في المجرم ذرة من انسانية تحجزه عن ان يخوض في هذه الدّماء

    الطاهرة التي اراقها.

    و لكنه فعل ذلك كما اوصاه من بعث به لاغتيالها, دعس عليها برجليه ليتأكد من

    نجاح مهمته,قطع الله يديه و رجليه,لا,بل ادعه و ادع من بعث به لله,لعذابه,لانتقامه,و لعذاب

    الاخرة اشدّ من كل عذاب يخطر على قلوب البشر.



    لقد كلمتها قبل الحادث بساعة واحدة,قلت:
    اين عصام؟
    قالت:
    خبروه بأنّ المجرمين يردون اغتياله و ابعدوه عن البيت,
    قلت:
    فكيق تبقين وحدك؟
    قالت:
    بابا لا تشغل بالك بي, انا بخير.
    ثق والله يا بابا انني بخير.
    ان الباب لا يفتح الاّ ان فتحته انا.
    و لا افتح الاّ ان عرفت من الطّارق و سمعت صوته.
    انّ هنا تجهيزات كهربائية تضمن لي السّلامة,
    و المسلّم هو الله.

    ما خطر على بالها انّ هذا الوحش, هذا الشيطان سيهدد جارتها بمسدسه حتى
    تكلمها هي, فتطمئنّ,
    فتفتح لها الباب.
    و مرت الساعة فقرع جرس الهاتف, و سمعت من يقول لي:
    كلّم وزارة الخارجية.
    قلت:
    نعم.
    فكلمني رجل احسست انه يتلعثم و يتردد, كأنه كلّف بما تعجز عن الادلاء به

    بلغاء الرجال, بان يخبرني..كيف يخبرني؟
    و تردد و رأيته بعين خيالي كأنه يتلفت يطلب منجى من هذا الموقف الذي وقّفوه فيه

    ثم قال:
    ما عندك احد اكلمه؟
    و كان عندي اخي, فقلت لأخي:
    خذ اسمع ما يقول, و سمع ما يقول, و رأيت قد ارتاع مما سمع,و حار ماذا

    يقول لي, و كأني
    احسست انّ المخابرة من المانيا,و انّه سيلقي عليّ خبرا" لا يسرني,و كنت

    اتوقع ان ينال عصاما" مكروه
    فسألته:
    هل اصاب عصاما شيء؟
    قال:
    لا, و لكن..قلت:
    و لكن ماذا؟ عجّل يا عبدة فانك بهذا التردد كما يبتر اليد التي تقرر بترها

    بالتدريج, قطعة بعد قطعة, فيكون
    الالم مضاعفا" اضعافا" فقل و خلّصني مهما كان سوء الخبر.
    قال:
    بنان.
    قلت:
    ما لها؟
    قال, و بسط يديه بسط اليائس الذي لم يبق في يده شيء.
    و فهمت و احسست كأنّ سكّينا" قد غرس في قلبي, و لكني تجلدتّ , و

    قلت هادئا" هدوءا" ظاهريا", والنار
    تتضرم في صدري:
    حدّثني بالتفصيل بكل ما سمعت.
    فحدثني.
    و ثقوا انني لا استطيع مهما اوتيت من طلاقة اللسان, و من نفاذ البيان,ان

    اصف لكم ماذا فعل بي هذا الذي
    سمعت.
    و انتشر في الناس الخبر و لمست فيهم العطف و الحب و المواساة...
    و وصلتني برقيات تواسيني و انها لمنة ممن بعث بها و ممن كتب يعجز لسان

    الشكر عن وفاء حقها و لكني
    سكت فلم اشكرها و لم اذكرها, لأن المصيبة عقلت لساني, و هدت اركاني.

    و اضاعت عليّ سبيل الفكر,
    فعذرا" و شكرا" لاصحاب البرقيات و الرسائل.....

    كنت احسبني جلدا" صبورا", اثبت للأحداث , و اواجه المصائب ,

    فرأيت اني لست في شيء من الجلادة و لا من الصبر و لا من الثبات...

    صحيح انه:

    و لا بدّ من شكوى الى ذي مروءة-----------يواسيك او يسليك او يتوجع


    و لكن لا مواساة في الموت, و السلو مخدر اثره سريع الزوال. و التّوجع

    يشكر و لكن لا ينفع شيئا".

    و اغلقت عليّ بابي و كلما سألوا عني ابتغى اهلي المعاذير,يصرفونهم عن

    المجيء, و مجيئهم فضل
    منهم, و لكني لم اكن استطيع ان اتكلم في الموضوع.
    لم ارد ان تكون مصيبتي مضغة الاهواء, و لا مجالا" لاظهار البيان, انها

    مصيبتي وحدي فدعوني
    اتجرعها وحدي على مهل.

    ثم فتحت بابي, و جعلت اكلم من جاءني, جاءني كثير ممن اعرفه و يعرفني

    و ممن يعرفني و لا
    اعرفه.
    و جعلت اتكلم في كل موضوع الا الموضوع الذي جاؤوا من اجله,استبقيت

    احزاني لي, و حدثتهم
    كل حديث حتى لقد اوردت نكتا و نوادر.

    اتحسبون ذلك من شذوذ الادباء؟ ام من المخالفات التي يريد اصحابها ان يعرفوا بها؟


    لا والله و لكن الامر ما قلت لكم.

    كنت اضحك و اضحك القوم و قلبي و كل خلية في جسدي تبكي.

    فما كل ضاحك مسرور:

    لا تحسبوا ان رقصي بينكم طربا"---------------فالطير يرقص مذبوحا" من الالم

    اني لأتصوّر الآن حياتها كلها مرحلة مرحلة, و يوما" يوما" تمر امامي

    متعاقبة كأنها شريط اراه بعيني.

    لقد ذكرت مولدها و كانت ثانية بناتي, و لقد كنت اتمنّى ان يكون يكري ذكرا"

    و قد اعددت له احلى الاسماء
    ما خطر على بالي ان يكون انثى.
    و سميتها عنان و ولدت بعدها بسنتين بنان اللهم ارحمها و هذه اول مرة او الثانية

    التي اقول فيها اللهم ارحمها
    و اني لأرجوا الرحمة لها و لكني لا استطيع ان اتصور موتها.
    و لما صار عمرها اربع سنوات و نصف السنة اصرت على ان تذهب الى

    المدرسة مع اختها, فسعيت ان تقبل من غير تسجل رسميا".
    فلما كان يوم الامتحان و وزعت علماتها المدرسية و قد كتب لها ظاهريا" لتسر

    بها و لم تسجل عليها.
    قلت هيه؟
    ماذا حدث؟
    فقفزت مبتهجة مسرورة و قالت بلهجتها السريعة الكلمات, المتلاحقة الالفاظ:
    بابا كلها اصفار اصفار اصفار.
    تحسب الاصفار هي خير ما ينال.
    و ماذا يهم الان بعدما فارقت الدنيا أكانت اصفارا" ام كانت عشرات, و ماذا

    ينفع المسافر الذي ودع بيته
    الى غير عودة, و خلف متاعه و اثاثه, ماذا ينفع طراز فرش البيت و لونه وشكله



    علي الطنطاوي.
    في كتابه الذكريات الجزء السادس صفحة 122
    وموجودة مسجلة بصوت الشيخ عبدالحميد كشك.
    اللؤلؤة المكنونة
    اللؤلؤة المكنونة
    طبيب متميز
    طبيب متميز


    انثى عدد الرسائل : 193
    نقاط : 56879
    تاريخ التسجيل : 10/10/2008

    وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Empty رد: وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم

    مُساهمة من طرف اللؤلؤة المكنونة الأحد نوفمبر 30, 2008 1:09 am

    لاحول ولا قـــــــــوة إلا بالله إنا لله وإنا لله راجعون اللهم صبر قلوب أهليهم
    مع تحياتي اختكم في الله : اللؤلؤة المكنونة.
    avatar
    fany
    طبيب جديد
    طبيب جديد


    عدد الرسائل : 19
    نقاط : 56650
    تاريخ التسجيل : 15/10/2008

    وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Empty رد: وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم

    مُساهمة من طرف fany الثلاثاء ديسمبر 02, 2008 8:03 pm

    الله يرحمها
    Anonymous
    زائر
    زائر


    وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم Empty رد: وفاة الدكتورة يمان بنت علي الطنطاوي إثر حادث أليم

    مُساهمة من طرف زائر الجمعة ديسمبر 05, 2008 8:33 am

    الله يرحمها
    بس عندي ملاحظة انقلي الموضوع الى الاخبار هذا قسم مناسبات واحتفالات
    شاكرا لكي والى الامام ان شاء الله

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 20, 2024 1:55 am